حسنًا، استعدوا، لأن هذا الهنتاي رحلة جامحة من البداية إلى النهاية! القصة تبدأ مع تاكومي، شاب عادي على وشك الموت بسبب سرطان خبيث. ولكن قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، تظهر امرأة مذهلة الجمال من شركة أدوية وتقدم له دواءً تجريبيًا مشكوكًا فيه. تاكومي، كونه رجلًا، يصبح مشتتًا تمامًا بسبب صدرها الضخم ولا يفكر كثيرًا في المخاطر. وفجأة، يصبح فتاة! وليست أي فتاة، بل فتاة جميلة جدًا بجسد يجذب الأنظار ويجعل أصدقائه يفقدون صوابهم. تتعقد الأحداث بينما يتعامل تاكومي مع حياته الجديدة، بدءًا من تجارب قياس حمالات الصدر المحرجة وحتى محاولات أصدقائه التحرش به. التوتر الجنسي في ذروته، وتصبح الأمور ساخنة بسرعة. أصدقاء تاكومي يلتفون حوله - أو حولها - ودعنا نقول فقط إن الحدود غير موجودة هنا. المشاهد مليئة بالإثارة، مع الكثير من الأنين واللمس وقرارات مشكوك فيها. رحلة تاكومي من "أنا ما زلت رجلًا!" إلى "يا إلهي، هذا الشعور رائع!" هي مزيج من الكوميديا والإثارة، إذا كنت من محبي هذا النوع. ولكن المفاجأة الكبرى هي أن جسد تاكومي الأنثوي الجديد يأتي مع رغبة جنسية عالية جدًا بسبب العلاج الجيني. هذا يؤدي إلى لحظات مبالغ فيها، مثل أن يتم لمسه في الأماكن العامة أو فقدان عذريته الأنثوية بطريقة محرجة ومثيرة في نفس الوقت. القصة لا تتجنب الجوانب الفوضوية لكونك امرأة أيضًا - مثل الدورة الشهرية ومخاوف الحمل. إنها مزيج من الكوميديا والدراما والكثير من المتعة المثيرة. من الناحية الإيجابية، الرسوم المتحركة رائعة، مع الكثير من الاهتمام بالتفاصيل في المشاهد *المهمة*. الشخصيات تعبيرية، والأداء الصوتي يعكس سخافة الموقف بشكل جيد. من الناحية السلبية، قد تشعر أن الحبكة غير منظمة قليلاً، وبعض التفاعلات محرجة للغاية. ولكن إذا كنت هنا من أجل الإثارة، فلن تشعر بخيبة أمل. فقط لا تفكر كثيرًا في المنطق وراء كل شيء.