يا إلهي، من أين أبدأ مع هذا؟ تخيل طالبة لطيفة وبرئية تقع في حب معلمها الرائع بشكل جنوني. هي تقول: "أنت مذهل يا سينسي! أريد أن أطبخ لك، وأنظف لك، وربما... *سعال*... أفعل أشياء أخرى لك." وبكل براءة، تعترف بحبها وتطلب أن تصبح صديقته. ظريف، أليس كذلك؟ لكن الأمور تأخذ منعطفًا عندما تبدأ يدي السينسي بالتجول، وفجأة يصبح كل شيء عبارة عن دغدغة وضحكات و"أوه لا، سينسي، هذا فاضح جدًا!" ولكن لنكن صادقين، هي ليست متوقفة تمامًا. القصة تصبح مثيرة بسرعة، مع الكثير من لحظات "أوه، سينسي، إنه كبير جدًا!" و"أنا ممتلئة بالسائل المنوي الخاص بك!" إنها فانتازيا كلاسيكية بين الطالبة والمعلم، ولكن مع لمسة مختلفة—فتاتنا قلقة من احتمال الحمل لأنها، مفاجأة، بدأت دورتها الشهرية للتو. السينسي، وبكونه الشخص المسؤول الذي هو عليه (ليس كذلك)، يستمر في دفع حدودها، وهي تصرخ: "لااا، اخرج! لا نستطيع إنجاب طفل!" ولكن هل يستمع؟ بالطبع لا. إنها رحلة جامحة من الحب المحرم، قرارات مشكوك فيها، والكثير من صرخات "أحبك يا سينسي!" من الناحية الإيجابية، الكيمياء بينهما كهربائية، والأداء الصوتي يعكس بشكل رائع المزيج بين البراءة والوقاحة. ولكن لنكن صادقين، دراما "قد أحمل" تبدو مبالغًا فيها بعض الشيء، خاصة عندما يقول السينسي: "ألا تريدين طفلي؟" يا فتاة، اهربي! ومع ذلك، إذا كنت من محبي الفانتازيا المحرمة مع لمسة من الفوضى، فهذا الفيديو هو متعة مذنبة. فقط لا تفكر كثيرًا في ثغرات القصة، اتفقنا؟