Ana no Oku no Ii Tokoro الحلقة 2 مترجمة
558حسنًا، اربطوا أحزمتكم، لأن هذه الحلقة تشبه مثل العجلة الدوارة... التي تسير فقط إلى أسفل. تخيلوا هذا: تشيبا سينسي، الأم المطلقة، أكثر عطشًا من طفل في الصحراء لابن زوجها البكر، تاكويا. نحن نتحدث عن عطش شديد. إنها مثل كلب حبيس، لكن بدلًا من النباح، هي، أمم، تعترف بمشاعرها للمعلمين الآخرين. *محرج* ثم، هناك شيمادا سينسي، المعلم الجديد، الذي يمكن الوثوق به بقدر الثعلب الذي يحرس الدجاج. هذا الرجل سيء الحظ. لقد أعطى تشيبا سينسي شيئًا ما يجعلها أكثر شهوةً من أرنب في الربيع. مثل، جدًا، إنها تلمس نفسها أكثر من طفل بلعبة جديدة. هنا يأتي الجزء المشوش: شيمادا سينسي يستغل الوضع. هل تعرفون المثل، "لا تتبرز حيث تأكل؟" نعم، لقد فاته ذلك البرقية تمامًا. لقد فعل القذارة مع تشيبا سينسي، وليس الأمر جميلًا. إنه مثل الثور في متجر الخزف، لكن بدلًا من كسر الأطباق، هو يكسر ثقتها وعقلها. وخمنوا؟ لقد جعلها حاملة! إنها مثل مسلسل غير جيد، لكن أسوأ بعشر مرات. أوه، وهل ذكرت أنه فعلها مرة أخرى... في مؤخرتها هذه المرة؟! لكن انتظروا، هناك المزيد! تاكويا، أعطه الله العافية، يكتشف هذا الفوضى الساخنة بأكملها. يغضب. مثل، غضب حقيقي. يستدعي داخله ذلك الهلك المعجزات ويواجه شيمادا سينسي. لنقل فقط أن الأمور أصبحت قبيحة. لذا، تبقى تشيبا سينسي مع كعكة في الفرن ليست لزوجها، وابن زوجها البكر الذي شاهد أشياء كثيرة جدًا، وحمولة عاطفية كافية لملء طائرة كبيرة. واللفت؟ تاكويا، هو... حسنًا، لنقل فقط أنه "يساعد" تشيبا سينسي مع حملها بطريقة خاطئة بقدر محاولة وضع قطعة مربعة في ثقب دائري. تنتهي الحلقة معهم، أمم، "التعاطف" على مشاعرهم المشتركة المؤلمة. العقاب؟ هذه الحلقة هي حريق سيارة جمع من نوعه. لا تشاهدوها إلا إذا كنتم مستعدين للكثير من "ما الذي يحدث بالضبط؟"